اين يقيم الله؟ - جورنالك

شكرًا لمتابعتكم، سنوافيكم بالمزيد من التفاصيل والتحديثات الاقتصادية في المقال القادم: اين يقيم الله؟ - جورنالك ليوم الأحد 19 يناير 2025 02:00 صباحاً

انه سؤال يتردد على لسان الناس منذ الخلق، ولا يزال يتردد على ألسنتنا ايضا حتى بعد الميلاد وتجسد الاله.

فأين يقيم الله؟ وهل نرغب فعلا في الاقامة معه؟ هل نحن مستعدون لتلقي صدمة رؤيته في مكان لا يليق بنا رغم انه يرضيه؟

هل نحن مستعدون لتوفير مكان افضل له ليقيم فيه ام سنكتفي في الانتقاد والتأسف؟.

لقد دعا المسيح تلميذي يوحنا ليريا اين يقيم ويقضيان وقتا عنده، فهل نحن مستعدون او بالاحرى هل نجرؤ لدعوته لنريه اين نقيم وماذا يحيط بنا من خطايا ومآسٍ مع زينةٍ يسيطةٍ من الاعمال الحسنة التي نقوم بها من وقت لآخر؟

نحن نعلم اين يقيم الله، فقد ابلغنا وارانا المكان، ولكن هل نعلم نحن اين نقيم بالفعل؟.