سيطرت ليلة السامري الطربية، المنظمة ضمن فعاليات موسم الرياض بنسخته الجارية، على اهتمامات مستخدميّ منصة التدوينات القصيرة «إكس».
وتفاعل مع البث المباشر لليلة السامري في الحساب الرسمي لفعاليات موسم الرياض في المنصة ذاتها إلى أكثر من مليون و444 ألف مشاهدة خلال الـ24 ساعة الماضية، إضافة إلى 235 ردًا، و520 إعادة نشر، وألف إعجاب.
وأعرب حمدان عن سعادته في تنظيم مثل هذه الليالي التي تستعرض الفنون الشعبية السعودية، وقال: «كانت ليلة سامرية طربية وأقوى حضور وتفاعل يا مال العافية يا أبو ناصر على ذا المبادرات والاهتمام بالتراث.. كثير من هذا الجيل يمكن ما يعرف موروث السامري»، وأيّده أبو أحمد كاتبًا: «مع احترامي لكل فناني موسم الرياض ليلة السامري أخذت كل الأضواء»، ومثله سعد الذي أضاف: «أيه والله إبداع وطرب».
وتمنى مشعل أن يُصبح تنظيم ليلة السامري عادة لا تنقطع في فعاليات موسم الرياض قائلًا: «نبيها عادة ما تنقطع، جعل أيامنا كلها فرح وبهجة وسرور اليوم ودوم يا رب»، ووافقته الرأي أحلام بـ: «أجمل فعالية في موسم الرياض رمز وهوية الفن السعودي الكلاسيكي الأصيل، يا ليت يا أبو ناصر تتكرر ها المتعة بشكل شهري»، وتجاوب معها أبو ماجد وكتب: «وسعوا صدورنا ويا ليت بين فترة وفترة يعيدونها».
وطالبت ياسمين بإعادة ليلة السامري، وقالت: «فاتتني الليلة واستمتعت جدًا بالبث الله يسعد كل من نظم وخطط وأنتج، وشكرًا من القلب جميعًا، ويا ليت تعاد عشان أحضرها»، ومثلها فالح: «نبي إعادة لحفل السامري، ما أمداني أحضر».
ووصف عبد الله ليلة السامري بـ «الأسطورية»، وكتب: «كل شيء شعبي يصير أسطوري، من افتتاح موسم الرياض السامري - شعبيات البوليفارد، تحس أنه يعبر عن الرياض وأهلها فعلًا، شكرًا لصاحب الفكرة ولأبو ناصر اللي دعمها، والله أنها ممتعة جدًا»، ووافقته عبير وقالت: «السامري لازم يتكرر وأتمنى كل عيد أو مناسبة وطنية سامري والحضور كلهم ثياب».
وبيّنت أسماء أن ليلة السامري أعادت إلى ذهنها احتفالات الزواجات في السابق وقالت: «أمس كأنه عرس ما شاء الله تبارك الله الحضور كان مميز جدًا بالزي السعودي، ورجعنا لأيام زواجات الأولين»، وتجاوب معها فهد بـ: «يا ليت لو يخلونها كل أسبوع».
واقترح عبد الرحمن أن تُصبح ليلة السامري فعالية ثابتة في جدول أنشطة موسم الرياض كُل عام، وكتب: «شيء أسطوري والديكورات والزلّ والعقود وحتى تصويرها عظيم نبيها تنعاد وأكثر من مرة ويفترض تكون ثابتة في الموسم صراحة شيء للتاريخ»، وأيّد فكرته أبو سليمان قائلًا: «فعلًا يا ليتها تكون فعالية ثابتة، موروث جميل، وحضور أجمل، واللعب السعودي فن أصيل».