الراجل ده مش هيموت وليلى عبداللطيف كان عندها حق.. ميشال حايك يستنجد بالجمهور وينشر صورة الشخص الذي عاد من الموت ويفجر مفاجـأة مدوية!! - جورنالك

0 تعليق ارسل طباعة

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: الراجل ده مش هيموت وليلى عبداللطيف كان عندها حق.. ميشال حايك يستنجد بالجمهور وينشر صورة الشخص الذي عاد من الموت ويفجر مفاجـأة مدوية!! - جورنالك اليوم الأربعاء 4 ديسمبر 2024 09:27 مساءً

الاربعاء ، 04 ديسمبر 2024 الساعة 10:00 (جورنالك الاخباري/ خالد محمد )

ميشال حايك أيد توقعات العرافة ليلى عبد اللطيف بخصوص عودة شخصية بارزة الى الحياة بعد وفاتها، حيث قال أنه فعلا عاد مثلما توقعت بالضبط.

ومؤخرا، كشف حايك من خلال لقاء تلفزيوني عن سلسلة من الأحداث التي يتوقع حدوثها في هذا الشهر، مما جعل الكثيرين يعيشون في حالة من الترقب والخوف.

أوضح ميشال حايك أن تحليلاته الفلكية تشير إلى تداخلات كونية معقدة تجعل من الأشهر القادمة فترة زمنية مليئة بالأحداث غير المتوقعة.

وأشار إلى أن هذه التداخلات قد تؤدي إلى حدوث كوارث طبيعية وأزمات سياسية واجتماعية في مناطق مختلفة من العالم، وأضاف حايك أن هذا الشهر سيشهد تحولات جذرية قد تغير مسار التاريخ.

وأثارت تصريحات حايك حالة من القلق والذهول بين الجمهور، حيث انقسمت الآراء بين مصدقين ومشككين في دقة هذه التنبؤات.

كما أطلقت ليلى عبد اللطيف سلسلة من التوقعات عن سوريا بالإضافة إلى مصير اللاجئين السوريين في لبنان، كما تفاجأ علي ياسين بعدما توقعت حزن وحداد في إيران ورحيل شخصية لبنانية.

وكسرت ليلى عبد اللطيف الخطوط الحمراء بعدما كشفت حقيقة توقعها اغتيال السيد حسن وهل هو الشخصية التي توقعت ظهورها من جديد؟.

كما توقعت ليلى عبد اللطيف حقيقة عقد لبنان اتفاقية سلام مع إسرائيل، بالاضافة الى كوارث طبيعية وصحية وزلازل في العام 2025.

وخلال الحلقة الخاصة، توقعت محاولة اغـتيال أحد الزعماء أو الرؤساء في العالم تؤدي الى حرب اهلية.

كما توقعت ليلى عبد اللطيف حقيقة عقد لبنان اتفاقية سلام مع إسرائيل، بالاضافة الى كوارث طبيعية وصحية وزلازل في العام 2025.

وخلال الحلقة الخاصة، توقعت محاولة اغـتيال أحد الزعماء أو الرؤساء في العالم تؤدي الى حرب اهلية.

 

وفي ختام الحلقة، توقعت ليلى عبد اللطيف سلسلة قوية من التوقعات عن حقيقة اندلاع حرب عالمية ثالثة، بالإضافة الى اسماء شخصيات تحوم حولها مخاوف من عملية اغتيال أو وفاة.

وبعد الكثير من الجدل حول هذا الأمر، خرجت ليلى عبد اللطيف عن صمتها ونفت تصريحها باسم معين، قائلة إن الناس تكتب العديد من الاقتراحات منهم حسن نصر الله والرئيس العراقي السابق صدام حسين والرئيس الليبي الراحل معمر القذافي ورئيس جهاز المخابرات المصري السابق عمر سليمان وغيرها من الأسماء، ولكنها لن تفصح أبداً عن الاسم الذي فضلت أن ينزل معها للقبر بعد وفاتها.

ونفت ليلى عبد اللطيف توقعاتها لامتداد رقعة الحرب لتنال العالم، باندلاع حرب عالمية جديدة، حيث قالت: "حرب عالمية لا أنا ما بشوف حرب عالمية" وواصلت كاشفة موعد انتهاء الحرب الجارية: "من هون لرمضان بتظهر حلول، إن شاء الله في رمضان؛ أو يمكن قبل كمان.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق