نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: للأسبوع الثالث.. 12 باحثاً يقيسون رضا المستفيدين من خدمات المنافذ الحدودية بالشرقية - جورنالك السعودي اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024 09:40 صباحاً
واصل مشروع قياس وتحقيق رضا المستفيدين من خدمات الأجهزة الحكومية والعامة بالمنطقة الشرقية، أسبوعه الثالث على التوالي في قياس أثر توصيات القياس السابق للمنافذ الحدودية.
وأكد رئيس اللجنة التنفيذية للمشروع صاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي آل سعود، أن هذه الخطوة تأتي إنفاذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس إدارة المشروع، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود نائب رئيس مجلس إدارة المشروع.
وأوضح أن 12 باحثاً ميدانياً، تم تدريبهم من قبل المشروع، يقومون بإجراء المقابلات مع المستفيدين من خدمات المنافذ الحدودية في المنطقة، وذلك بشكل عشوائي عبر استبانات إلكترونية باللغتين العربية والإنجليزية الياً عبر أجهزة لوحية في ظرف لا يتجاوز أكثر من ثلاث دقائق لكل مستفيد.
وأشار إلى أن فريق الدعم الاستشاري سيقوم بدراسة الاستبانات وتحليلها وإعداد تقرير مفصل يتضمن الكشف عن مواطن القوة وفرص التحسين لتطوير الخدمات إلى جانب تقديم المشروع الدعم الاستشاري والتدريب وأعمال القياس وإعادة قياس الأثر لتلك الجهات، وصولاً للعمل على تحفيز الأجهزة الحكومية والعامة لبذل المزيد من العطاء والجهد في تجويد خدماتها..
ونوه إلى أن الاستبانة تشتمل على خمسة محاور رئيسية تتضمن 20 سؤالاً، تقيس جودة الخدمات والإجراءات والوقت المستغرق لأداء الموظفين والعناية بالمستفيدين والرضا العام.
وفي ختام تصريحه، رفع الشكر لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على دعمهما الكبير للمشروع ومتابعتهما الدقيقة لمراحل المشروع مما كان له بالغ الأثر في توفير كافة عوامل النجاح لتحقيق الأهداف المرجوة، كما شكر أعضاء مجلس الإدارة واللجنة التنفيذية وفرق العمل والمسؤولين في القطاعات الحكومية على تعاونهم لإنجاح المشروع.
وأكد رئيس اللجنة التنفيذية للمشروع صاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي آل سعود، أن هذه الخطوة تأتي إنفاذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس إدارة المشروع، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود نائب رئيس مجلس إدارة المشروع.
وأوضح أن 12 باحثاً ميدانياً، تم تدريبهم من قبل المشروع، يقومون بإجراء المقابلات مع المستفيدين من خدمات المنافذ الحدودية في المنطقة، وذلك بشكل عشوائي عبر استبانات إلكترونية باللغتين العربية والإنجليزية الياً عبر أجهزة لوحية في ظرف لا يتجاوز أكثر من ثلاث دقائق لكل مستفيد.
تطوير الخدمات
وقال: تستهدف عمليات المسح الميداني قياس خدمات مطار الملك فهد الدولي، ومنفذ جسر الملك فهد، ومنفذ سلوى، ومنفذ البطحاء، ومنفذ الرقعي، ومنفذ الخفجي.وأشار إلى أن فريق الدعم الاستشاري سيقوم بدراسة الاستبانات وتحليلها وإعداد تقرير مفصل يتضمن الكشف عن مواطن القوة وفرص التحسين لتطوير الخدمات إلى جانب تقديم المشروع الدعم الاستشاري والتدريب وأعمال القياس وإعادة قياس الأثر لتلك الجهات، وصولاً للعمل على تحفيز الأجهزة الحكومية والعامة لبذل المزيد من العطاء والجهد في تجويد خدماتها..
ونوه إلى أن الاستبانة تشتمل على خمسة محاور رئيسية تتضمن 20 سؤالاً، تقيس جودة الخدمات والإجراءات والوقت المستغرق لأداء الموظفين والعناية بالمستفيدين والرضا العام.
وفي ختام تصريحه، رفع الشكر لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على دعمهما الكبير للمشروع ومتابعتهما الدقيقة لمراحل المشروع مما كان له بالغ الأثر في توفير كافة عوامل النجاح لتحقيق الأهداف المرجوة، كما شكر أعضاء مجلس الإدارة واللجنة التنفيذية وفرق العمل والمسؤولين في القطاعات الحكومية على تعاونهم لإنجاح المشروع.
نشكركم على القراءة، ونتطلع لمشاركتكم في مقالاتنا القادمة للحصول على أحدث الأخبار والمستجدات.
0 تعليق