نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: أبرزها الفخار والخناجر.. منتجات الحرف اليدوية تثري أسواق جازان - جورنالك اليوم الجمعة 10 يناير 2025 09:38 صباحاً
تشتهر منطقة جازان بالعديد من الحرف اليدوية التراثية، التي تجذب المتسوقين من السعوديين والأجانب.
ومن هذه الحرف صناعة الفخار، والخناجر، والقعد، والصحاف.
وتغطي هذه الصناعة احتياجات الأهالي منذ القدم، وتوفر لهم أواني الطبخ والأكل والشرب.
ولا يزال العديد من أبناء المنطقة يستخدمون الأواني الفخارية في المنازل لحبهم وعشقهم لها، وكذلك حفاظًا على هذا الموروث الشعبي.
ومن ذلك "الميفا أو التنور"، وهو يستخدم كفرن لخبر العيش "الذرة" أو حتى "القمح"، وله طعم خاص يميزه عن خبز المخابر الآلية أو مخابر "التميز"، ويعشقه أهالي المنطقة.
وكذلك يُستخدم لطهي اللحوم، وهو ما يسمى "الحنيذ"، إذ يوضع اللحم بداخله بعد أن توضع عليه البهارات ذات المذاق اللذيذ.
و"المركّب" وهو وعاء مجوف يستخدم كموقد، وكثير من أواني الطهي والشرب التقليدية التي حافظت على وصفها الأساسي ووظيفتها منذ سنوات طويلة.
ومن الأواني الفخارية أيضًا "الشربات" وهي جمع "شربة"، وهي من الفخار المنقوش بألوان الطيف، يوضع فيها الماء من أجل تبريده بدلًا من الثلاجة، وتكون برودته عالية.
وسميت "شربة" كون الشخص يشرب منها، ولها مذاق مميز وخاصة عندما يكون الماء عذبًا ونظيفًا.
ومنها ما يسمى "بالقدور الحجرية" مصنوعة من الأحجار المتينة وجميع ابناء المنطقة لازالوا يستخدمون هذه الأواني التي تميز مذاق الأكل.
ومن الأواني الفخارية "الحياسي"، وهي جمع "حيسة"، وهي تستخدم "للأكل"، ويوضع فيها عيش الذرة والدخن البلدي والبر والعسل، وله مذاق خاص.
ولها اشكال هندسية جميلة مطرزة بالفضة والعقيق، وبعض الفصوص والنقش التي تستهوي كل ناظر لها، ويحرص الكثيرون على اقتناء هذه المصنوعات.
والعديد من أبناء جازان يعشقون هذه الخناجر، وهي من العادات القديمة ويُعد مقتنيها ذا هيبة ومكانة مرموقة عالية.
ولها عدة أشكال جمالية، منها الكبير ومنها الصغير، والعديد من الأهالي يتفاخرون بهذه الموروثات القديمة.
وتُصنع من الأخشاب ذات المتانة الغالية، وتطرز بالسعف "الدوم" أو ما يسمى "الطغى" والنقوش الجميلة، وتضاف لها مادة الدهانات "البوية" على حسب رغبة الزبون.
الى جانب حرف أخرى كصناعة الحلي التي تتجمل بها النساء، وصناعة الطواقي والخوص والمشغولات اليدوية، وحياكة الكرتة والملابس النسائية، ودباغة الجلود، وصناعة البخور، وصناعة الآلات الموسيقية، ونقش الحناء.
وكل هذه المصنوعات تُعرض في الأسواق الشعبية في المنطقة، مثل سوق الخوبة الذي يقع في محافظة الحرث، وسوق العارضة الشعبي، وسوق صبيا والدرب وغيرها.
ومن هذه الحرف صناعة الفخار، والخناجر، والقعد، والصحاف.
صناعة الفخار
يُستخدم الطين الأحمر في صناعة الفخار بعد عجنه بترابٍ من الأودية، لتشكيل الأواني الطينية، ثم تجففيها وحرقها لمنحها الصلابة، وذلك في معامل تقليدية قديمة تنتشر حتى الوقت الحالي في أطراف بعض القرى بمحافظات جازان.وتغطي هذه الصناعة احتياجات الأهالي منذ القدم، وتوفر لهم أواني الطبخ والأكل والشرب.
ولا يزال العديد من أبناء المنطقة يستخدمون الأواني الفخارية في المنازل لحبهم وعشقهم لها، وكذلك حفاظًا على هذا الموروث الشعبي.
ومن ذلك "الميفا أو التنور"، وهو يستخدم كفرن لخبر العيش "الذرة" أو حتى "القمح"، وله طعم خاص يميزه عن خبز المخابر الآلية أو مخابر "التميز"، ويعشقه أهالي المنطقة.
وكذلك يُستخدم لطهي اللحوم، وهو ما يسمى "الحنيذ"، إذ يوضع اللحم بداخله بعد أن توضع عليه البهارات ذات المذاق اللذيذ.
الدلة والجرة والفناجين
ومن الأواني الفخارية كذلك الجبنة "الدلة الفخارية" والفناجين الطينية، و"الجرة" التي تستخدم لحفظ الماء وتبريده.و"المركّب" وهو وعاء مجوف يستخدم كموقد، وكثير من أواني الطهي والشرب التقليدية التي حافظت على وصفها الأساسي ووظيفتها منذ سنوات طويلة.
ومن الأواني الفخارية أيضًا "الشربات" وهي جمع "شربة"، وهي من الفخار المنقوش بألوان الطيف، يوضع فيها الماء من أجل تبريده بدلًا من الثلاجة، وتكون برودته عالية.
وسميت "شربة" كون الشخص يشرب منها، ولها مذاق مميز وخاصة عندما يكون الماء عذبًا ونظيفًا.
المغشات والقدور الحجرية
من الأواني الفخارية "المغشات" وهي تصنع من الفخار أيضًا، وتُستخدم هذه الأواني في طهي اللحوم، ومنها أحجام متعددة.ومنها ما يسمى "بالقدور الحجرية" مصنوعة من الأحجار المتينة وجميع ابناء المنطقة لازالوا يستخدمون هذه الأواني التي تميز مذاق الأكل.
ومن الأواني الفخارية "الحياسي"، وهي جمع "حيسة"، وهي تستخدم "للأكل"، ويوضع فيها عيش الذرة والدخن البلدي والبر والعسل، وله مذاق خاص.
صناعة الخناجر
تشتهر جازان بحرف اخرى تستهوي متسوقين من دول اجنبية منها صناعة الخناجر القديمة وهي ما تسمى "بالجنابي".ولها اشكال هندسية جميلة مطرزة بالفضة والعقيق، وبعض الفصوص والنقش التي تستهوي كل ناظر لها، ويحرص الكثيرون على اقتناء هذه المصنوعات.
والعديد من أبناء جازان يعشقون هذه الخناجر، وهي من العادات القديمة ويُعد مقتنيها ذا هيبة ومكانة مرموقة عالية.
صناعة القعد
من الحرف اليدوية التي لاتزال قائمة في المنطقة، صناعة "القعد" و"الكراسي" الخشبية التي تُستخدم لاستقبال الضيوف، وتوضع للنوم.ولها عدة أشكال جمالية، منها الكبير ومنها الصغير، والعديد من الأهالي يتفاخرون بهذه الموروثات القديمة.
وتُصنع من الأخشاب ذات المتانة الغالية، وتطرز بالسعف "الدوم" أو ما يسمى "الطغى" والنقوش الجميلة، وتضاف لها مادة الدهانات "البوية" على حسب رغبة الزبون.
صناعة الصحاف
الصحاف جمع "صحفة"، وهي تستخدم للشرب، وتُصنع من خشب الأثل المتين، وتُطلي بالقطران ليضفي عليها شكلًا مميزًا، وتكون مصاحبة للشربة، واصبحت متوارثة عن الاباء والاجداد.الى جانب حرف أخرى كصناعة الحلي التي تتجمل بها النساء، وصناعة الطواقي والخوص والمشغولات اليدوية، وحياكة الكرتة والملابس النسائية، ودباغة الجلود، وصناعة البخور، وصناعة الآلات الموسيقية، ونقش الحناء.
وكل هذه المصنوعات تُعرض في الأسواق الشعبية في المنطقة، مثل سوق الخوبة الذي يقع في محافظة الحرث، وسوق العارضة الشعبي، وسوق صبيا والدرب وغيرها.
نشكركم على القراءة، ونتطلع لمشاركتكم في مقالاتنا القادمة للحصول على أحدث الأخبار والمستجدات.
0 تعليق