خرج نجم الجيل تامر حسني ليتحدث عن الدكتور مجدي يعقوب، والذي يعد أول طبيب في العالم يقوم بعمل عملية زراعة قلب، مشيرا إلى أنه فخر لكل المصريين ويحب أن تطلق شوارع وميادين باسمه واكبر تكريم إنساني له على إسهاماته التي لا مثيل لها.

تامر حسني يشيد بالدكتور مجدي يعقوب 

وكتب تامر حسني في منشور رصده موقع تحيا مصر عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام: للي ميعرفش … أولاً .. و أنا طفل كان عندنا درس في العربي إسمُه مجدي يعقوب عشان كان أول طبيب في العالم يعمل عملية زرع قلب و كانت تقريباً سنة ١٩٨٠ يعني الراجل ده أسطوره في عالم الطب من سنين كتيره مش من دلوقتي.

وتابع تامر حسني حديثه عن مجدي يعقوب، قائلا: ثانياً … هذا الرجل الملاك وهب كل حياته لخدمة البشريه عارفين يعني إيه كل حياته لحظه بلحظه لخدمة البشريه لخدمة ولادنا لخدمة الإنسانية لخدمة الطب و كل دكاترة المستقبل.

تامر حسني: مجدي يعقوب أعظم رمز في العالم للنجاح

واختتم تامر حسني حديثه، قائلا: النهارده دكتور مجدي يعقوب بيحقق كمان إعجاز طبي جديد بعد ٤٥ سنه من أول إنجاز يعني بصراحه الراجل ده أعظم رمز في العالم للنجاح و فضل ينجح و يتحدى نفسه لحد ما حقق معجزه طبيه مفيش ولا دكتور في العالم عملها إلا دكتورنا المصري العربي حاجه تشرف أوي حاجه عظيمه اوي الراجل ده لازم يبقى في شوارع و ميادين بإسُمه لازم يبقى ليه تمثال لازم يتعمله أكبر تكريم إنساني في تاريخ مصر و العالم كل الشرف و الفخر بإنك مصري عربي.

من ناحية أخرى، كان قد طرح تامر حسني مؤخرا أغنيته الجديدة فعلا مبيتنسيش والذي يتعاون بها مع المطرب رامي صبري وتحقق نجاحات كبيرة ونسب مشاهدة عالية على اليوتيوب منذ أول ساعة من طرحها، حيث كان ينتظرها أكبر عدد من الجمهور محبي تامر حسني ورامي صبري.

كلمات أغنية فعلا مبيتنسيش 

وتقول كلمات أغنية فعلا مبيتنسيش: 

كان عقلي فين مني زمان أنا جيت أوي عليه.. قفلت أنا كل البيبان بينا بعمايلي فيه

فرطت فيه بإيديا أنا أذيته طول السنين.. وجالي قلب ازاي كده والقسوه جاتلي منين

ضميري مش مرتاح عشان ضيعته بأيديا.. أناني كنت و هو كان باقي عليا

انا اللي 1000 مرة خان و لا عاب في يوم فيا.. فعلاً مابيتنسيش

و حاولت أتعايش بفشل واقفه حياتي و مش بعيش و بكابر عامل قادر.. و إن فراقه مهزنيش و أنا تايه في الحياه

وقفت بيا خلاص الحياه ومشوفتش بعده خير.. كان همي أبان للناس تمام و أنا فالنفس الأخير

إحساسي بذنبه مارحش يوم و مفيش سكه لرجوع.. على نفسي كتير بعتب و ألوم على ظلمي ليه موجوع

في غيري دلوقتي معاه و بقيت انا ماضي و جرحه حد أكيد داواه وزمانه عاش عادي.. أنا إتجاحدت كتير معاه وهو كان راضي