نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: "الجاذبية الحيوية".. مبادرة سعودية لتعزيز الريادة الوطنية في مجال أبحاث الفضاء - جورنالك السعودي اليوم الأربعاء 30 أكتوبر 2024 10:34 مساءً
أطلقت وكالة الفضاء السعودية، اليوم، مبادرة "الجاذبية الحيوية"، التي تطمح لتمكين العلماء والباحثين في مجالات العلوم الطبية البيولوجية لتطوير أبحاث مبتكرة في بيئة الجاذبية الصغرى، لتعزيز التعاون العلمي بين الجهات المحلية والدولية، وترسيخ مكانة المملكة في أبحاث الفضاء العلمية لخدمة الإنسانية.
وتركز المبادرة التي تشرف عليها رائدة الفضاء ريانة برناوي أول رائدة فضاء عربية مسلمة؛ على تكوين مجتمع بحثي متخصص في أبحاث الجاذبية الصغرى، يضم نخبة من العلماء والباحثين من مختلف الجامعات والمراكز العلمية والجهات ذات الصلة من القطاع الخاص بالمملكة.
إضافةً إلى تعزيز القدرات المحلية وبناء جيل من الكفاءات المتخصصة في مجال العلوم الطبية، هادفة كذلك إلى تطوير رأس المال البشري وتعزيز القدرات العلمية والبحثية، وإلهام الأجيال القادمة في المملكة.
ومن المتوقع أن تكشف أبحاث الجاذبية الصغرى عن تأثيرات فسيولوجية جديدة لا يمكن ملاحظتها على الأرض، مما يفتح آفاقًا جديدة لتطوير حلول طبية مبتكرة تسهم في تعزيز الصحة العامة، وتطوير تقنيات قابلة للتطبيق في بيئات الفضاء وعلى الأرض.
يذكر أن وكالة الفضاء السعودية تسعى عبر هذه المبادرة إلى الإسهام في تحسين الصحة العالمية، من خلال تطوير تقنيات طبية متقدمة في أبحاث الجاذبية الصغرى، وذلك التزاما منها بتعزيز ثقافة الابتكار وتطوير وتنمية القدرات الوطنية، بما يحقق تطلعاتها الطموحة في مجال أبحاث الفضاء المستمدة من رؤية المملكة 2030.
وتركز المبادرة التي تشرف عليها رائدة الفضاء ريانة برناوي أول رائدة فضاء عربية مسلمة؛ على تكوين مجتمع بحثي متخصص في أبحاث الجاذبية الصغرى، يضم نخبة من العلماء والباحثين من مختلف الجامعات والمراكز العلمية والجهات ذات الصلة من القطاع الخاص بالمملكة.
إضافةً إلى تعزيز القدرات المحلية وبناء جيل من الكفاءات المتخصصة في مجال العلوم الطبية، هادفة كذلك إلى تطوير رأس المال البشري وتعزيز القدرات العلمية والبحثية، وإلهام الأجيال القادمة في المملكة.
دعم مهمات الفضاء
كما تركز على تحقيق الفوائد المشتركة وتعظيم الفرص التجارية في قطاع الفضاء عبر دعم مهمات الفضاء بالأبحاث المتقدمة، مما يسهم في تعزيز مكانة المملكة العلمية على الصعيدين الإقليمي والعالمي.ومن المتوقع أن تكشف أبحاث الجاذبية الصغرى عن تأثيرات فسيولوجية جديدة لا يمكن ملاحظتها على الأرض، مما يفتح آفاقًا جديدة لتطوير حلول طبية مبتكرة تسهم في تعزيز الصحة العامة، وتطوير تقنيات قابلة للتطبيق في بيئات الفضاء وعلى الأرض.
يذكر أن وكالة الفضاء السعودية تسعى عبر هذه المبادرة إلى الإسهام في تحسين الصحة العالمية، من خلال تطوير تقنيات طبية متقدمة في أبحاث الجاذبية الصغرى، وذلك التزاما منها بتعزيز ثقافة الابتكار وتطوير وتنمية القدرات الوطنية، بما يحقق تطلعاتها الطموحة في مجال أبحاث الفضاء المستمدة من رؤية المملكة 2030.
نشكركم على القراءة، ونتطلع لمشاركتكم في مقالاتنا القادمة للحصول على أحدث الأخبار والمستجدات.
0 تعليق