جورنالك الرياضي- أفادت تقارير صحفية أن قرار بيب جوارديولا بتجديد عقده مع مانشستر سيتي حتى عام 2027 كان بمثابة “القشة الأخيرة” لزوجته كريستينا سيرا، ما أدى إلى انفصالهما بعد علاقة استمرت 30 عامًا.

ووفقًا لصحيفة “ميرور”، فإن الزوجين كانا يعيشان منفصلين منذ خمس سنوات، حيث عادت سيرا إلى برشلونة لإدارة شركتها بينما بقي جوارديولا في مانشستر، وكانا يخططان للانتقال إلى الإمارات، لكن تمديد العقد كان حاسمًا في انفصالهما.

تزامن هذا الانفصال مع موسم صعب لمانشستر سيتي، الذي يعاني من نتائج مخيبة في الدوري الإنجليزي ودوري الأبطال.