توقعات العراف ميشال حايك سببت صدمة كبيرة عند الجمهور،، خصوصا بعدما قال أنه سيندم كل من تجاهل توقعاته ولم يأخذ بها، الأمر الذي اثار الكثير من الجدل.

توقعات ميشال حايك للفترة القادمة من العام الحالي، جعلت الكثيرين يعيشون حالة من الترقب والخوف، حيث أوضح أن تحليلاته الفلكية تشير إلى تداخلات كونية معقدة تجعل من الأشهر المتبقية من هذا العام فترة زمنية مليئة بالأحداث غير المتوقعة.

وأشار إلى أن هذه التداخلات قد تؤدي إلى حدوث كوارث طبيعية وأزمات سياسية واجتماعية في مناطق مختلفة من العالم، وأضاف حايك أن الأشهر المتبقية من عام 2024 ستشهد تحولات جذرية قد تغير مسار التاريخ.

هذه التصريحات حالة من القلق والذهول بين الجمهور، حيث انقسمت الآراء بين مصدقين ومشككين في دقة هذه التنبؤات.

وعلى منصات التواصل الاجتماعي، تصاعدت النقاشات حول صحة هذه التوقعات وكيفية التعامل معها، حيث دعا البعض إلى الاستعداد والتحضير لمواجهة أي طارئ، بينما اعتبر آخرون أن هذه التصريحات تندرج ضمن إطار التهويل الإعلامي.