عليكم تصديق كل ماتقول.. ميشال حايك يعلن عودة الشخصية التي توقعت ليلى عبد اللطيف رجوعها من الموت ويفجر مفاجـأة - جورنالك

0 تعليق ارسل طباعة

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: عليكم تصديق كل ماتقول.. ميشال حايك يعلن عودة الشخصية التي توقعت ليلى عبد اللطيف رجوعها من الموت ويفجر مفاجـأة - جورنالك اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024 11:33 مساءً

الجمعة ، 22 نوفمبر 2024 الساعة 12:00 (جورنالك الاخباري/ خالد محمد )

من جهة اخرى، أكد ميشال حايك أن توقعاته دائما ماتصيب مشيرا أن شهر الأسبوع القادم سيكون خطير جدا، وعلى الجميع أخذ الحيطة والحذر.​​​​​​

 

وكشف حايك من خلال لقاء تلفزيوني عن سلسلة من الأحداث التي يتوقع حدوثها في هذا الشهر، مما جعل الكثيرين يعيشون في حالة من الترقب والخوف.

أوضح ميشال حايك أن تحليلاته الفلكية تشير إلى تداخلات كونية معقدة تجعل من الأشهر القادمة فترة زمنية مليئة بالأحداث غير المتوقعة.

 

وأشار إلى أن هذه التداخلات قد تؤدي إلى حدوث كوارث طبيعية وأزمات سياسية واجتماعية في مناطق مختلفة من العالم، وأضاف حايك أن هذا الشهر سيشهد تحولات جذرية قد تغير مسار التاريخ.

وأثارت تصريحات حايك حالة من القلق والذهول بين الجمهور، حيث انقسمت الآراء بين مصدقين ومشككين في دقة هذه التنبؤات.

كما أطلقت ليلى عبد اللطيف سلسلة من التوقعات عن سوريا بالإضافة إلى مصير اللاجئين السوريين في لبنان، كما تفاجأ علي ياسين بعدما توقعت حزن وحداد في إيران ورحيل شخصية لبنانية.

وكسرت ليلى عبد اللطيف الخطوط الحمراء بعدما كشفت حقيقة توقعها اغتيال السيد حسن وهل هو الشخصية التي توقعت ظهورها من جديد؟.

كما توقعت ليلى عبد اللطيف حقيقة عقد لبنان اتفاقية سلام مع إسرائيل، بالاضافة الى كوارث طبيعية وصحية وزلازل في العام 2025.

وخلال الحلقة الخاصة، توقعت محاولة اغـتيال أحد الزعماء أو الرؤساء في العالم تؤدي الى حرب اهلية.

كما توقعت ليلى عبد اللطيف حقيقة عقد لبنان اتفاقية سلام مع إسرائيل، بالاضافة الى كوارث طبيعية وصحية وزلازل في العام 2025.

وخلال الحلقة الخاصة، توقعت محاولة اغـتيال أحد الزعماء أو الرؤساء في العالم تؤدي الى حرب اهلية.

 

وفي ختام الحلقة، توقعت ليلى عبد اللطيف سلسلة قوية من التوقعات عن حقيقة اندلاع حرب عالمية ثالثة، بالإضافة الى اسماء شخصيات تحوم حولها مخاوف من عملية اغتيال أو وفاة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق