شكرًا لمتابعتكم، سنوافيكم بالمزيد من التفاصيل والتحديثات الاقتصادية في المقال القادم: بشرى الفرح - جورنالك ليوم الأحد 24 نوفمبر 2024 02:40 صباحاً
في خضم اليأس والالم والقهر والغضب، يأتينا كلام جبرائيل ببشرى الفرح والخلاص. ليس هذا الفرح العادي الوقت الذي يصنعه الانسان، بل فرح ابدي لا نهاية له، وليس هذا الخلاص الزمني الذي سرعان ما تنتهي صلاحيته ويتحول الى معاناة مستمرة، بل الخلاص الحقيقي الذي يحرر الانسان من كل تبعية في الزمان والمكان وتبقى صلاحيته الى ما بعد هذه الحياة...
هذا ما اخبره الملاك لمريم العذراء حين بشرها، وهكذا فهمت، فقبلت ان تكون جزءا مهما من المشروع الالهي الخلاصي.
إنها بشارة الفرح والخلاص، فهل من يفهمها؟.
0 تعليق