نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: الخبر.. ”أنسنة“ في 11 موقعاً لتعزيز جودة الحياة للسكان - جورنالك السعودي اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024 04:14 مساءً
أعلنت بلدية محافظة الخبر عن انتهائها من تطوير شارع عبدالقادر المهيدب، بطول 950 متراً، ليكون واحداً من 11 موقعاً حيوياً تشهد ”أنسنة“ شاملة في المدينة.
ويأتي هذا المشروع ضمن برنامج متكامل للأنسنة تنفذه البلدية، بهدف تعزيز المعايير الجمالية والهندسية في مختلف شوارع وساحات الخبر، وتحويلها إلى أماكن صديقة للإنسان والبيئة، بما يحقق غاية الراحة للمركبات والمشاة على حد سواء.
وأوضح المهندس مشعل الوهبي، رئيس بلدية محافظة الخبر، أن ”أنسنة“ شارع عبدالقادر المهيدب شملت إنشاء أرصفة واسعة للمشاة، ومسارات مخصصة للدراجات على جانبي الشارع بطول 1900 متر، ومسطحات خضراء على مساحة 2200 متر مربع، وأشجار ظل بعدد 101 شجرة، وكراسي للجلوس، وأعمدة إنارة جمالية، ومعابر آمنة للتنقل.
أشار الوهبي إلى أن هذا المشروع يندرج ضمن برنامج طموح يشمل 11 موقعاً حيوياً في الخبر، منها شوارع رئيسية وساحات تفاعلية، بهدف تعزيز جودة الحياة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال توفير بيئة صحية مستدامة.
وفي سياق متصل، أكد الوهبي سعي البلدية لتركيز على البعد الإنساني في تصميم الطرق والحدائق والأماكن العامة، بما يضمن توفير مساحات خضراء كافية، وممرات سهلة للتنقل، مع مراعاة احتياجات ذوي الإعاقة، إلى جانب الاهتمام بالجوانب الجمالية في اختيار أنواع الأشجار والنباتات، وأعمدة الإنارة، وكراسي الجلوس.
يُذكر أن الخبر تشهد العديد من مشروعات الأنسنة، حيث تم الانتهاء مؤخراً من ”أنسنة“ شارع الأمير فهد بن سلمان بحي العقربية، وشارع الأمير جلوي في حي العليا، والمرحلة الأولى من طريق الأمير تركي، فيما تستمر الأعمال في مواقع أخرى من بينها شارع عبداللطيف الفوزان، وشارع 22 بحي العقربية، وشارع بشار بن برد بحي العليا.
ونوه المهندس مشعل الوهبي، إلى سعي بلدية الخبر في التركيز على البعد الإنساني في تصميم الطرق والحدائق والأماكن العامة، حيث يجد الإنسان مساحات خضراء كافية، وكذلك مساحات وممرات للتنقل مع سهولة وانسياب الحركة دون عوائق، وتذليل التحرك لذوي الإعاقة، وكذلك مراعاة الجوانب الجمالية باختيار أنواع الأشجار والنباتات، وأعمدة الإنارة الجمالية وكراسي الجلوس واللوحات الإرشادية، وغيرها من العوامل التي تبرز جمالية مدينة الخبر وتعزيز جودة الحياة فيها لتصبح ضمن أفضل 100 مدينة للعيش في العالم، وهو ما يتطلب ضرورة التكامل بين تنمية المكان وحياة الإنسان بما يحقق خيارات واسعة من الترفيه والاستمتاع والسعادة للسكان نتيجة تحسين البيئة العمرانية.
ويأتي هذا المشروع ضمن برنامج متكامل للأنسنة تنفذه البلدية، بهدف تعزيز المعايير الجمالية والهندسية في مختلف شوارع وساحات الخبر، وتحويلها إلى أماكن صديقة للإنسان والبيئة، بما يحقق غاية الراحة للمركبات والمشاة على حد سواء.
وأوضح المهندس مشعل الوهبي، رئيس بلدية محافظة الخبر، أن ”أنسنة“ شارع عبدالقادر المهيدب شملت إنشاء أرصفة واسعة للمشاة، ومسارات مخصصة للدراجات على جانبي الشارع بطول 1900 متر، ومسطحات خضراء على مساحة 2200 متر مربع، وأشجار ظل بعدد 101 شجرة، وكراسي للجلوس، وأعمدة إنارة جمالية، ومعابر آمنة للتنقل.
برنامج طموح
أشار الوهبي إلى أن هذا المشروع يندرج ضمن برنامج طموح يشمل 11 موقعاً حيوياً في الخبر، منها شوارع رئيسية وساحات تفاعلية، بهدف تعزيز جودة الحياة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال توفير بيئة صحية مستدامة.
وفي سياق متصل، أكد الوهبي سعي البلدية لتركيز على البعد الإنساني في تصميم الطرق والحدائق والأماكن العامة، بما يضمن توفير مساحات خضراء كافية، وممرات سهلة للتنقل، مع مراعاة احتياجات ذوي الإعاقة، إلى جانب الاهتمام بالجوانب الجمالية في اختيار أنواع الأشجار والنباتات، وأعمدة الإنارة، وكراسي الجلوس.
يُذكر أن الخبر تشهد العديد من مشروعات الأنسنة، حيث تم الانتهاء مؤخراً من ”أنسنة“ شارع الأمير فهد بن سلمان بحي العقربية، وشارع الأمير جلوي في حي العليا، والمرحلة الأولى من طريق الأمير تركي، فيما تستمر الأعمال في مواقع أخرى من بينها شارع عبداللطيف الفوزان، وشارع 22 بحي العقربية، وشارع بشار بن برد بحي العليا.
تعزيز جودة الحياة
ونوه المهندس مشعل الوهبي، إلى سعي بلدية الخبر في التركيز على البعد الإنساني في تصميم الطرق والحدائق والأماكن العامة، حيث يجد الإنسان مساحات خضراء كافية، وكذلك مساحات وممرات للتنقل مع سهولة وانسياب الحركة دون عوائق، وتذليل التحرك لذوي الإعاقة، وكذلك مراعاة الجوانب الجمالية باختيار أنواع الأشجار والنباتات، وأعمدة الإنارة الجمالية وكراسي الجلوس واللوحات الإرشادية، وغيرها من العوامل التي تبرز جمالية مدينة الخبر وتعزيز جودة الحياة فيها لتصبح ضمن أفضل 100 مدينة للعيش في العالم، وهو ما يتطلب ضرورة التكامل بين تنمية المكان وحياة الإنسان بما يحقق خيارات واسعة من الترفيه والاستمتاع والسعادة للسكان نتيجة تحسين البيئة العمرانية.
نشكركم على القراءة، ونتطلع لمشاركتكم في مقالاتنا القادمة للحصول على أحدث الأخبار والمستجدات.
0 تعليق