تحت شعار "من دبي إلى العالم" .. منتدى المرأة العالمي يواصل احتفائه برائدات أعمال ملهمات - جورنالك في الأربعاء 08:21 مساءً

0 تعليق ارسل طباعة

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: تحت شعار "من دبي إلى العالم" .. منتدى المرأة العالمي يواصل احتفائه برائدات أعمال ملهمات - جورنالك في الأربعاء 08:21 مساءً اليوم الأربعاء 27 نوفمبر 2024 08:21 مساءً

واصل منتدى المرأة العالمي – دبي 2024 احتفائه برائدات الأعمال الملهمات تحت شعار "من دبي إلى العالم"، حيث شاركت رائدات الأعمال البارزات لليوم الثاني ضيوف المنتدى قصص نجاحهن من خلال منصة "الريادة"، وسلطن الضوء على مشاريعهن التي حققت شهرة إقليمية ودولية انطلاقاً من دبي، التي عرفت دائماً بأنها المدينة الملهمة لتأسيس ونجاح المشاريع ونموها ضمن بنية تشريعية وتحتية متطورة وإجراءات مرنة.

منى عطايا، المؤسس وصاحبة الرؤية لـ "ممز وورلد"، نموذج آخر لرائدات الأعمال الناجحات في الشرق الأوسط، ومن خلال محفظة مكونة من ثلاث شركات رقمية ناجحة، لا تعد عطايا مستثمرة بارزة فحسب، بل تعد أيضاً من الداعمات عالمياً لريادة الأعمال، حيث تدعم مبادرات الأمم المتحدة وتوجه قادة الأعمال الناشئين في جميع أنحاء العالم.

أسست وطورت ثلاث شركات رقمية ناجحة أصبحت اليوم من العلامات التجارية المعروفة.

وفي تعليقها على رحلتها مع "ممزورلد"، الشركة الرائدة وواحدة من أكبر منصات التجارة الإلكترونية للأمهات والأطفال، قالت عطايا: "لقد حققت هذه الشركة نمواً ملحوظاً، حيث حصلت على 6 جولات من التمويل لتصبح واحدة من أفضل الشركات الرائدة الأكثر تمويلاً في أعمال التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط بالإضافة إلى الخروج الإقليمي الناجح، وباعتبارها مؤسسة تقودها امرأة، فإنها تؤكد على الدور الحاسم الذي تلعبه المرأة في مجال ريادة الأعمال الرقمية".

كما شاركت منى عطايا الحضور تجربتها الأخرى كشريك ومؤسس Bayt.com وDigitise360 Advisors، والتي تم إطلاقها في عام 2024، ومن خلال Digitise360، تتعاون مع قادة القطاعين العام والخاص لتقديم الاستشارات الإستراتيجية وتطوير المهارات القيادية، وتعزيز النمو في الاقتصاد الرقمي في المنطقة.

وأعربت عن اعتزازها بالمساهمة في النظام البيئي للشركات الناشئة ودورها كمدافعة عن المرأة ومندوبة للجنة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية .. وقالت: " إنه لشرف كبير أن نرى هذه الجهود معترف بها عالمياً"، مستشهدة بإدراجها في قوائم فوربس مثل أقوى النساء في الشرق الأوسط والنساء الأكثر تأثيرًا في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.

وباعتبارها عضواً خارجياً في مؤسسة إنديفور المرموقة، ظهرت أيضًا على شاشتي ناسداك وإنديفور في تايمز سكوير في نيويورك، مما يعكس التأثير المضاعف للشركات التي بنتها على مر السنين، وهو دليل على إمكانات الشركات التي تقودها النساء.

كما سلطت رائدة الأعمال الإماراتية لميس الهاشمي الشريك المؤسس لشركة بالميد، الضوء على تجربتها مع مبادرتها النوعية في استبدال البلاستيك أحادي الاستخدام ببديل صديق للبيئة مصنوع من سعف النخيل، وقالت خلال جلستها بمنصة الريادة: "انطلاقاً من هذه المبادرة نسعى إلى بناء اقتصاد مستدام قائم على منتجات النخيل من خلال تعزيز الوعي البيئي لدى المستهلكين وتوجيههم نحو منتجات مستدامة صديقة للبيئة".

كما تطرقت إلى تجربتها في المجال المالي الذي اكتسبت فيه خبرة واسعة من خلال توليها مناصب قيادية في علاقات المستثمرين وحوكمة الشركات على مدى أكثر من 10 سنوات في دبي القابضة، ودورها في جذب استثمارات عالمية للمجموعة وشركاتها التابعة، إضافة إلى جهودها في تعزيز الصحة والتعليم في زنجبار من خلال كونها عضواً ومؤسساً في مؤسسة ميليلي زنجبار، وهي منظمة غير ربحية مهتمة بمجال التنمية المستدامة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق