انخفاض كميات مفرغات الصيد البحري في ميناء آسفي بنسبة 15 في المائة - جورنالك

0 تعليق ارسل طباعة

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: انخفاض كميات مفرغات الصيد البحري في ميناء آسفي بنسبة 15 في المائة - جورنالك اليوم الأربعاء 25 ديسمبر 2024 01:06 مساءً

سجلت الكميات المفرغة من منتوجات الصيد الساحلي والتقليدي على مستوى ميناء آسفي انخفاضا بنسبة 15 في المائة خلال الإحدى عشر شهرا الأولى من السنة الجارية لتبلغ 46.308 طن مقابل 54.761 طن خلال نفس الفترة من السنة الماضية بحسب معطيات للمكتب الوطني للصيد.

 

وأوضح المكتب في تقريره الأخير حول إحصائيات الصيد الساحلي والتقليدي بالمغرب، أن القيمة السوقية لهذه المنتوجات سجلت ارتفاعا بنسبة 5 في المائة عند متم نونبر الماضي لتصل إلى 291,5 مليون درهم مقابل277,7 مليون درهم خلال نفس الفترة من سنة 2023.

 

وأشار المصدر ذاته، إلى انخفاض الكميات المفرغة من الأسماك السطحية، على مستوى ميناء آسفي، بـ15 خلال الإحدى عشر شهرا الأولى من 2024 لتبلغ 34.145 طنا (139.9 مليون درهم/ ناقص 7 في المائة)، مقابل 50.482 طن (149,7 مليون درهم) خلال نفس الفترة من 2023.

 

كما شهدت الكميات المفرغة من الأسماك البيضاء تراجعا بنسبة 17 في المائة لتبلغ 974 طنا بقيمة 51,9 مليون درهم (ناقص 4 في المائة) مقابل 1.174 طن بقيمة ( 53,9 مليون درهم).

 

وبخصوص الرخويات، كشف التقرير عن ارتفاع الكميات بنسبة 46 في المائة إلى 1.156 طنا (90,2 مليون درهم/ زائد 59 في المائة)، مقابل 792 طن بقيمة أزيد من 56,7 مليون درهم خلال الفترة ذاتها من سنة 2023.

 

أما الكميات المفرغة من القشريات فسجلت خلال الفترة الممتدة من يناير إلى نونبر من السنة الجارية انخفاضا بنسبة 45 في المائة، حيث وصلت إلى 88 طنا (6,5 ملايين درهم/ ناقص 40 في المائة) مقابل 159 طنا (أزيد من 10,8 مليون درهم)، فيما تراجعت كميات الطحالب ب56 في المائة لتصل إلى 944 طن (أزيد من 2,8 مليون درهم/ ناقص 56 في المائة) مقابل 2.154 طن (أزيد من 6,4 مليون درهم).

 

وعلى المستوى الوطني، فقد سجلت قيمة منتجات الصيد الساحلي والتقليدي المسوقة، من حيث القيمة، نموا بنسبة 6 في المائة إلى قرابة 10 ملايير درهم خلال الفترة من يناير إلى نونبر من سنة 2024، حيث بلغ حجم المفرغات 1.233.568 طنا، بانخفاض بنسبة 1 في المائة مقارنة بمتم نونبر 2023.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق