القرقاوي يهنئ المهندس المعماري سهل الحياري الفائز بجائزة نوابغ العرب عن فئة العمارة والتصميم - جورنالك في الجمعة 12:49 مساءً

0 تعليق ارسل طباعة

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: القرقاوي يهنئ المهندس المعماري سهل الحياري الفائز بجائزة نوابغ العرب عن فئة العمارة والتصميم - جورنالك في الجمعة 12:49 مساءً اليوم الجمعة 27 ديسمبر 2024 12:49 مساءً

أبلغ معالي محمد عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، رئيس اللجنة العليا لمبادرة "نوابغ العرب"، المهندس المعماري الأردني سهل الحياري بفوزه بجائزة "نوابغ العرب 2024" عن فئة العمارة والتصميم.

ونوه معاليه في اتصال مرئي بالفيديو معه، بالصيغة الفنية الفريدة التي ابتكرها بالجمع بين الهندسة المعمارية والفنون الجميلة والتصميم الحضري لتشكل اليوم نموذجاً يتبعه المعماريون العرب الشباب الذين يريدون ترك بصمة للمنطقة في المشهد العمراني العالمي.

وقال معالي محمد القرقاوي: "مشروع "نوابغ العرب" الذي أسسه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله“، هو مشروع استراتيجي يُبرز قدرات وإمكانيات وإبداعات الإنسان العربي، وروّاد العمارة والتصميم جزء أصيل في هذا المشروع العربي الأكبر من نوعه".

وخاطب رئيس اللجنة العليا للمبادرة المعماري سهل الحياري بالقول: "فخورون بما أنجزتم، من منح التصميم المعماري روحاً جديدة، والمساهمة في إثراء المشهد الفني العالمي بإبداع يعكس الجمال الأصيل للثقافة العربية والمعمار العربي الذي يجمع بين المكوّن المحلي والتراث الإنساني".

ودعا معالي محمد القرقاوي الشباب العربي إلى الاستفادة من تجارب نوابغ العرب لتحويل التحديات إلى فرص والأحلام إلى إنجازات.

لجنة العمارة والتصميم

وترأس اللجنة المختصة بفئة العمارة والتصميم البروفيسور هاشم سركيس عميد كلية الهندسة والتخطيط في معهد مساتشوستس للتكنولوجيا، وضمت اللجنة في عضويتها الدكتور أدريان لحود عميد كلية العمارة بالكلية الملكية للفنون، والبروفيسور علي ملكاوي مدير مركز هارفارد للمباني الخضراء.

الجائزة العربية الأكبر من نوعها

وتعمل مبادرة "نوابغ العرب" التي أمست بمثابة "نوبل العرب" على تسليط الضوء على الإنجازات الملهمة للعقول العربية الفذة والتعريف بأثرها في مسيرة التنمية والحضارة الإنسانية لتوسيعه وتحفيز المزيد من الشباب العربي والمواهب العربية الناشئة على أن تحذوا حذو نوابغ العرب المتميزين.

وللعام الثاني على التوالي، واصلت الجائزة الأكبر من نوعها عربياً تسجيل إقبال نوعي وحجم كبير من طلبات الترشيح من الأفراد والمؤسسات لقامات علمية ومعرفية وإبداعية أصبحت قدوة للكوادر العربية الشابة للمثابرة والتفاني من أجل تعزيز الدور العربي في الإرث الحضاري والمعرفي الإنساني.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق