نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي هل نسيتم براميل المجرم و الكبتاجون واغتيالات لبنان؟.. طارق الحميد يعلق على تشبيه حكام سوريا الجديدة بـ "طالبان" - جورنالك ليوم الثلاثاء الموافق 31 ديسمبر 2024 05:45 مساءً
جورنالك الاخباري - دافع الكاتب والإعلامي طارق الحميد عن الحكومة السورية الجديدة، مؤكدًا أن النقد يجب أن يكون بشكل موضوعي وواقعي.
مقارنة مع حماس وطالبان وحزب الله
وقال "الحميد" عبر حسابه على منصة "إكس": "يقال إن حكام سوريا الجديدة مثل طالبان، حسنًا طالبان عادت للحكم والآن على علاقة مع روسيا وحتى إيران.
وتابع "الحميد" يقال إنهم إرهابيون، حسنًا دافعتم عن حزب الله وحماس وهم من فتحوا سجون مصر، ونكّلوا باللبنانيين والغزاويين، وخصوصًا جرائم حزب الله بحق السوريين، ولم تقولوا الإرهابي حسن نصر الله، بل بعضكم يقول "السيد".
دولة مدنية
وواصل "الحميد": يطالبون بدولة مدنية علمانية، والسؤال هل سوريا المجرم الأسد كانت سويسرا؟!، هل نسيتم براميل المجرم؟ هل نسيتم الكبتاجون؟ والاغتيالات في لبنان؟ أولاً ترون السجون وتاريخ الإرهاب الأسدي؟.
وأكمل "الحميد": وهل كانت إيران مصدر استقرار للسوريين؟ هل كانت طهران علمانية أم أنها دمرت النسيج السوري؟!.
واستطرد "الحميد: يقال إن تركيا تسيطر الآن على سوريا، أولم تعود العلاقات العربية مع أنقرة؟ ومن يترك فراغًا يتحمل!
الانتخابات
وتابع : يقال لماذا لا تكون هناك انتخابات الآن ومرحلة انتقالية؟ السؤال هل عاد السوريون إلى أراضيهم بعد أن هجّرتهم إيران وميليشياتها والأسد؟ هل لديهم أوراق ثبوتية؟ هل هناك أصلاً جيش يستلم زمام الأمور؟ كله لا! إذاً المقارنة خاطئة من الأساس.
النقد مشروع
وأضاف "الحميد" النقد مشروع، وننتقدهم لحظة الخطأ المؤثر، ومهما كان الموقف الآن، لكن، وهذه قناعتي، سوريا غير كل ما عُرِف زورًا بالربيع العربي، سوريا كانت الثورة الحقيقية، والمتغير الاستراتيجي الأهم في المنطقة، ومنذ خمسين عامًا. أخيرًا، السياسة هي فن الممكن.
يقال إن حكام #سوريا الجديدة مثل طالبان، حسنا طالبان عادت للحكم والان على علاقة مع روسيا وحتى ايران!
— Tariq Alhomayed طارق الحميّد (@tariqalhomayed) December 30, 2024
يقال هم ارهابيين، حسنا دافعتم عن حزب الله وحماس وهم من فتحوا سجون مصر، ونكلوا باللبنانيين والغزاويين، وخصوصا جرائم حزب الله بحق السوريين، ولم تقولوا الارهابي حسن نصرالله، بل…
0 تعليق