بعد الانسحاب من الأونروا.. أمل سلامة: أين المجتمع الدولي من انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان؟ - جورنالك

0 تعليق ارسل طباعة

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: بعد الانسحاب من الأونروا.. أمل سلامة: أين المجتمع الدولي من انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان؟ - جورنالك ليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024 02:43 مساءً

طالبت النائبة أمل سلامة، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، بضرورة أن يكون هناك تحرك دولي في مواجهة إسرائيل، على ما تواصله من انتهاك صارخ للقانون الدولي وكافة الأعراف والمواثيق الدولية، وآخرها الانسحاب من الاتفاق المنظم لعمليات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا".

أمل سلامة: أين المجتمع الدولي من انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان؟

وأكدت النائبة في تصريحات صحفية لها اليوم، أن قرار إسرائيل انتهاك واضح لحقوق الإنسان، لاسيما في ظل ما يعانيه أبناء الشعب الفلسطيني، بسبب الممارسات الإسرائيلية على مدار أكثر من عام.

وتسائلت أمل سلامة: إلى متى يظل المجتمع الدولي يقف مكتوف الأيدي أمام تجاوزات الكيان المغتصب والذي يضرب بالقرارات والقوانين الدولية عرض الحائط؟.

الأنوروا هي الملاذ الأهم للشعب الفلسطيني في توفير احتياجاته

وأوضحت عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن الأنوروا هي الملاذ الأهم للشعب الفلسطيني في توفير احتياجاته، بعد قيام إسرائيل بالتضييق على وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية، وخصوصا في قطاع غزة.

وأشادت النائبة أمل سلامة عضو مجلس النواب، بالدور المصري على كافة المستويات في التصدي للتجاوزات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، والتحرك من أجل إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

 

إسرائيل تبلغ الأمم المتحدة بقطع العلاقات مع الأونروا

وأبلغت إسرائيل بشكل رسمي إلى الأمم المتحدة بقطع العلاقات مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، في خطوة جاءت بعد أن أقر الكنيست "البرلمان" أكتوبر الماضي بحظر أنشطة الوكالة الأممية، ما أثار عاصفة من الإدانات الدولية التى تحذر من خطورة هذا القرار الذي يزيد من المعاناة والمأسي التى يعيشها الفلسطينيين لاسيما في قطاع غزة و الضفة الغربية.

وأرسل المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية يعقوب بليتشتين الرسالة إلى رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة فيليمون يانج من الكاميرون، وأبلغه أن "إسرائيل ستواصل العمل مع الشركاء الدوليين، بما في ذلك وكالات الأمم المتحدة الأخرى، لضمان تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة بطريقة لا تقوض أمن إسرائيل. وتتوقع إسرائيل من الأمم المتحدة أن تساهم في هذا الجهد وأن تتعاون فيه".

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق