نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: التعليم: بدء تطبيق حضور المشرف المقيم في المدارس عبر "حضوري" - جورنالك السعودي اليوم الأحد 1 ديسمبر 2024 10:35 صباحاً
بدأت إدارات التعليم بمختلف مناطق ومحافظات المملكة في تطبيق آلية جديدة لحضور المشرفين التربويين في المدراس، تتضمن تفعيل دور المشرف المقيم في المدارس، بهدف تحقيق الانضباط الوظيفي وتعزيز جودة الأداء التعليمي والإداري.
تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود التي تبذلها وزارة التعليم لدعم العملية التعليمية والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للطلاب والطالبات.
وتعتمد الآلية الجديدة على إثبات حضور المشرفين التربويين يومياً عبر تطبيق “حضوري”، مع الالتزام بتسجيل كافة الاستئذانات الرسمية ومهام العمل وإرفاق خطط العمل من خلال نظام نور.
ويؤدي المشرف المقيم دورًا محوريًا في تقديم الدعم المباشر لقادة المدارس والمعلمين، بما يشمل الإشراف على تنفيذ الخطط التربوية وبرامج التميز المدرسي، ومتابعة سير العملية التعليمية لتحقيق الأهداف المرسومة.
كما يضطلع بمهام تحليل الأداء التعليمي، وإعداد تقارير شاملة تتضمن مقترحات تطويرية تساهم في رفع مستوى التعليم وتحقيق الكفاءة المنشودة.
وأكدت وزارة التعليم أن هذه المبادرة تأتي ضمن خطوات الوزارة الرامية إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال تطوير البيئة التعليمية، وتعزيز التميز الإداري والتربوي، ورفع كفاءة الموارد البشرية في الميدان التعليمي، بما ينعكس إيجاباً على جودة المخرجات التعليمية ومستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات.
تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود التي تبذلها وزارة التعليم لدعم العملية التعليمية والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للطلاب والطالبات.
وتعتمد الآلية الجديدة على إثبات حضور المشرفين التربويين يومياً عبر تطبيق “حضوري”، مع الالتزام بتسجيل كافة الاستئذانات الرسمية ومهام العمل وإرفاق خطط العمل من خلال نظام نور.
تطوير البيئة التعليمية
كما تم تحديد طريقة إعداد الخطط اليومية بحيث تشمل اختيار “مهام إدارية”، مع كتابة وصف المهمة مثل: زيارة مدرسة، خبير مقدم دعم التميز المدرسي.ويؤدي المشرف المقيم دورًا محوريًا في تقديم الدعم المباشر لقادة المدارس والمعلمين، بما يشمل الإشراف على تنفيذ الخطط التربوية وبرامج التميز المدرسي، ومتابعة سير العملية التعليمية لتحقيق الأهداف المرسومة.
كما يضطلع بمهام تحليل الأداء التعليمي، وإعداد تقارير شاملة تتضمن مقترحات تطويرية تساهم في رفع مستوى التعليم وتحقيق الكفاءة المنشودة.
وأكدت وزارة التعليم أن هذه المبادرة تأتي ضمن خطوات الوزارة الرامية إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال تطوير البيئة التعليمية، وتعزيز التميز الإداري والتربوي، ورفع كفاءة الموارد البشرية في الميدان التعليمي، بما ينعكس إيجاباً على جودة المخرجات التعليمية ومستوى التحصيل العلمي للطلاب والطالبات.
نشكركم على القراءة، ونتطلع لمشاركتكم في مقالاتنا القادمة للحصول على أحدث الأخبار والمستجدات.
0 تعليق