نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: الْقَلْب الأبْيَضْ - جورنالك في الاثنين 07:42 مساءً اليوم الاثنين 23 ديسمبر 2024 07:42 مساءً
شعــر: ناصر بن مفلح
مَا قِدَرْت أفْتَحْ ضِلُوْعِيْ وِالْجِفَافْ آبِلّ رِيْقِهْ
الشِّعُوْر أبْلَغْ مِنْ التَّوْصِيْف عِنْد اللَّى يِقُوْلِهْ
أدْرِيْ انّ الْعُوْد يَثْمِرْ وِالذَّهَبْ يَجْذِبْ بِرِيْقِهْ
وَادْرِيْ انّ الطِّيْب حَظّ وْكِلّ شَخْص وْلِهْ مِيُوْلِهْ
شَرْهَةْ الْجَاهِلْ مَا يَلْزِمْهَا عِهُوْد وْلا وِثِيْقِهْ
كَنَّهَا تَطْنِيْشَةْ الْعَايِلْ مِنْ عْيَالْ الْحِمُوْلِهْ
السَّهَرْ مِثْل الرِّفِيْق اللاَّشْ لا بَارْ فْـــــــــــــــ.. رِفِيْقِهْ
مِسْتِعِدّ يْبِيْع مِنْ حَوْلِهْ عَلَى شَانْ السِّيُوْلِهْ
كِنْت أدَوِّرْ لِيْ طِرِيْق وْصِرْت أدَوِّرْ لِيْ طِرِيْقِهْ
مِنْ وِصُوْلِيْ لِلْمِكَانْ اللَّى مَاْ يَغْنِيْنِيْ وِصُوْلِهْ
لا تِلُوْمُوْن الصِّدِيْق اللَّى يِسَوْلِفْ مَعْ صِدِيْقِهْ
الْكَلامْ يْعَالِجْ قْلُوْبٍ مِنْ الْحِبّ مْعَلُوْلِهْ
هِمْت فِيْ بَحْر الْغَرَامْ اللَّى مْضَايِقْنِيْ مِضِيْقِهْ
مِنْ يِرَجِّعْ لِيْ وَنَاسَةْ بَالِيْ وْيَاخِذْ عِمُوْلِهْ
دَقِّقِيْ يَا الْوَرْدِهْ اللَّى مَا طَلَعْتِيْ مِنْ حَدِيْقِهْ
مِنْ سَلاِيِلْ صَفْوَةْ الْجِيْل الْقِدِيْم وْمِنْ زِحُوْلِهْ
كَيْف صِرْتِيْ فِيْ الثَّرَى وِ انْتِيْ مَعْ الْقَمْرَا شِقِيْقِهْ
وْزَوْلِكْ الْفَتَّانْ مَا يَفْتِنْ عَسَى اللّه لا يِزُوْلِهْ
مِنْ عَرَفْتِكْ كِلّ كِلْمِهْ وَاضِحَهْ صَارَتْ عِمِيْقِهْ
وْمِنْ لِمَحْتِكْ صِرْت أشُوْفِكْ شَيّ لا يَمْكِنْ حِصُوْلِهْ
مِنْ كِثِرْ مَانِيْب ادَقِّقْ فِيْ التِّفَاصِيْل الدِّقِيْقِهْ
مِسْتِعِدّ آنَاظِرِكْ لَيْن الْخَيَالْ أشْبِعْ فِضُوْلِهْ
لا انْتِظَرْتِكْ صِرْت أعِيْد الْعِمِرْ مِنْ طُوْل الدِّقِيْقِهْ
وِانْ حضَرْتِيْ قِلْت: لا تَمْشِيْن وِشْ عِنْدِكْ عَجُوْلِهْ
إرْتِكَبْتِيْ ذَنْب بِاللَّى حِمْل صَدِّكْ مَا يِطِيْقِهْ
الأمُوْر اللَّى تِجِيْنِيْ مِنْك مَاهِيْب مْعَقُوْلِهْ
مِنْ سِبَبْ حِرْمَانِكْ وْصَدِّكْ بِدَيْت أشْعِرْ بِضِيْقِهْ
ضِيْقَةْ اللَّى مِنْ سِنِيْن وْعِزْوِتِهْ مَاهِيْب حَوْلِهْ
عِنْد قَوْمٍ رَدِّهُمْ لا غَابْ جِعْلِهْ فِيْ حِرِيْقِهْ
وِانْ حِضَرْ مَا هَمّهُمْ وِانْ طَابْ مَا عَدَّوْا فِعُوْلِهْ
يْتَعَزَّزْ بالْعِزُوْم وْمَدَّةْ الْيَمْنَى الطِّلِيْقِهْ
وِانْ تِنَاسَى مَا تِشَالَى وِانْ تِذَكَّرْ طَقّ جَوْلِهْ
مَا يِلُوْع الْقَلْب الابْيَضْ فِيْ الْحَيَاهْ وْمَا يِعِيْقِهْ
غَيْر ذِيْك الذِّكْرِيَاتْ اللَّي مِنْ سْنِيْن الطِّفُوْلِهْ
أشْهَدْ إنْ مَا فِيْه شَيّ آشَدّ مِنْ وَقْع الْحَقِيْقِهْ
الْحَقِيْقِهْ مِنْ تِصِيْبِهْ مَا نِجَا مِنْهَا بْسِهُوْلِهْ
0 تعليق