عناوين واسرار الصّحف الصادرة اللبنانية الصادرة اليوم السبت 09-11-2024 - جورنالك

0 تعليق ارسل طباعة

نقدم لكم زوارنا الكرام أهم وآخر المستجدات كما وردت في المقال التالي: عناوين واسرار الصّحف الصادرة اللبنانية الصادرة اليوم السبت 09-11-2024 - جورنالك اليوم السبت 9 نوفمبر 2024 06:15 صباحاً

العناوين
الاخبار:

– مستوطنو الشمال: عودتنا بعيدة
– المقاومة تثبّت قصف ضواحي تل أبيب مقابل قصف الضاحية
– «هلوسات» الحكيم حول إدارة البلاد من دون الشيعة: الحلفاء يستغربون تصريحات جعجع والمستقلّون مستفَزّون
– انزعاج في «اليرزة» من برّي: جلسة التمديد الثاني ليست في الأفق
– مسكنة بعد عربدة | الإسرائيليون في أمستردام: إنها «بوغروم الثانية»!
البناء:
– التحقيقات تصل الى رئيس الحكومة: هل بدأ العد التنازلي لبقاء نتنياهو في الحكم؟
– تل أبيب تحظر سفر جنودها إلى هولندا بعد الغضب الدموي لأحداث أمستردام
– المقاومة تجدّد إنزال ملايين المستوطنين إلى الملاجئ وتلاحق الاحتلال في الجبهة
اللواء:

– مواجهة بين جنود حفظ السلام وجيش العدوان عند الخط الأزرق
– تدمير المدن أولوية للاحتلال من صور إلى الضاحية.. والصواريخ النوعية تصيب تل أبيب وصفد وعكا
النهار :

– تجدد التحرك الأميركي: هل ينجح الآن ما فشل سابقاً؟
الشرق:

– ترامب “عند كلمته” وسيفي بوعوده وعهوده
– تواصل أميركي – فرنسي بشأن لبنان وهوكشتاين عائد
الديار:

– لعنة غزة تلاحق «إسرائيل» الى أمستردام
– هوكشتاين مودعاً وبولس مستطلعا خلال أسبوعين
– حزب الله يُكثّف عملياته و«تل ابيب» تقصف عشوائياً
– الفضائح تلاحق نتنياهو
– نتانياهو لماكرون: لا دور لكم!
الاسرار
اللواء:

همس

– شكلت التصريحات المتكررة لشخصية لبنانية في فريق الرئيس المنتخب، قبل مجيئه الى بيروت، تغطية قاتلة للوسيط آموس هوكشتاين

غمز

– لم يعرف تماماً موقف احدى كتلتي «الثنائي» من قضية برلمانية، مطروحة بقوة على الطاولة!

لغز

– تبيَّن أن القسم الأكبر من مشجعي الفريق الاسرائيلي في امستردام هم من احتياط الجيش الاسرائيلي والعاملين الحاليين والسابقين في أجهزته الأمنية
البناء:
خفايا

– قال خبير عسكري إن المقاومة في جنوب لبنان تقاتل بقوة أضعاف ما كانت عليه في حرب تموز 2006 حيث لم تستطع قوات الاحتلال بعد أكثر من 40 يوماً بلوغ بلدات عديدة تؤدي الى وادي الحجير الذي وصلته في اليوم الثلاثين من حرب تموز وتصل صواريخها إلى حيفا وما بعد حيفا وما بعد ما بعد حيفا وتدخل في غرفة نوم رئيس الحكومة، بينما رمى الاحتلال بثقل أضعاف ما رماه في حرب تموز وتجاوزت المقاومة آثاره وتداعياته بما في ذلك تفجير الأجهزة والاغتيالات وصولاً إلى اغتيال الأمين العام.

كواليس

– سخر خبير في العلاقات الدولية من التحليلات التي تقول إن طريق استهداف المشاريع النووية الإيرانية أو المنشآت النفطية الإيرانية من قبل جيش الاحتلال بات سالكاً بعد وصول دونالد ترامب الى الرئاسة الأميركية كأن العقبة كانت في الإجازة الأميركية التي حجبها الرئيس جو بايدن عن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وسوف يمنحها ترامب لنتنياهو.

وقال إن الامتناع عن استهداف المنشآت النووية والنفطية الإيرانية عائد لمعرفة مسبقة بالعواقب المترتبة من عيار إعلان إيران امتلاك سلاح نوويّ واستهداف المنشآت النووية الإسرائيلية وتدمير بنى النفط والطاقة في الكيان وإغلاق المضائق والممرات المائية أمام تجارة النفط والطاقة والتسبب بأزمة عالمية تحرم أوروبا من الموارد وترفع أسعار النفط وتفجّر أزمة وانهيارات في البورصات العالمية. وهذه تداعيات لا يريدها ترامب ولا نتنياهو أكثر مما يخشاها بايدن.

المصدر: صحف

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق