أعلنت شركة آبل عن خططها لإطلاق أول هاتف قابل للطي، لتدخل المنافسة مع شركات مثل سامسونغ وهواوي وموتورولا. ورغم عدم الإعلان الرسمي عن التفاصيل، تشير التوقعات إلى أن الهاتف سيقدم تصميمًا مبتكرًا وتقنيات متطورة لدعم تجربة مستخدم استثنائية.

يتوقع أن يتميز الهاتف بشاشة "أوليد" مرنة تمتد عبر الواجهة بالكامل، مع إطار من التيتانيوم لتعزيز المتانة. ويُشاع أن الهاتف سيكون قابلاً للطي أفقيًا وعموديًا مع مفصل متقدم يقلل من آثار الطي على الشاشة.

سيأتي الهاتف بنظام كاميرا ثلاثية وماسح "ليدار" لتعزيز تجارب الواقع المعزز، مما يجعله مثاليًا للألعاب وتطبيقات تخطيط المساحات. كما يُتوقع أن يتضمن الهاتف شريحة "أي 18" الجديدة لدعم الأداء العالي وشبكات الجيل الخامس.

أغلى إصدار في تاريخ آبل

من المتوقع أن يكون الهاتف القابل للطي الأعلى تكلفة بين إصدارات آبل، نظرًا للتقنيات والمواد المستخدمة في تصميمه. ورغم ذلك، سيشكل الهاتف خطوة جريئة نحو تقديم تجربة فريدة تنافس الهواتف القابلة للطي الحالية.