- مشاكل البصر: قضاء وقت طويل أمام شاشات الأجهزة الإلكترونية يزيد من خطر الإصابة بمشاكل في البصر مثل جفاف العين، وإجهاد العضلات، وتقليل القدرة على التركيز.

- السمنة ونمط الحياة المستقرة: الاستغراق في الألعاب يؤدي إلى قلة الحركة والنشاط البدني، مما يزيد من خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية.

- اضطرابات النوم: التعرض لأضواء الشاشات قبل النوم يزعج الساعة البيولوجية للجسم ويؤدي إلى صعوبة النوم والاستيقاظ في مواعيد منتظمة.

المخاطر النفسية والسلوكية

- العنف والسلوك العدواني: التعرض المستمر لمحتوى عنيف في الألعاب قد يؤدي إلى تقليد هذا السلوك في الحياة الواقعية، وزيادة العدوانية والاندفاع.

- الإدمان: قد يصبح بعض الأطفال مدمنين على الألعاب، مما يؤثر على أدائهم الدراسي وعلاقاتهم الاجتماعية.

- العزلة الاجتماعية: الانغماس في عالم الألعاب قد يؤدي إلى تقليل التفاعل الاجتماعي مع الأصدقاء والعائلة، مما يعزز الشعور بالوحدة والعزلة.

- مشاكل نفسية: قد تؤدي الإفراط في اللعب إلى ظهور مشاكل نفسية مثل القلق والاكتئاب واضطرابات المزاج.

- انخفاض التحصيل الدراسي: قضاء وقت طويل في الألعاب على حساب الدراسة يؤدي إلى ضعف التركيز وتراجع الأداء الأكاديمي.

- صعوبات في التعلم: قد تؤثر الألعاب الإلكترونية على قدرة الطفل على التركيز والتعلم، خاصة في المراحل العمرية المبكرة.

- وضع قواعد واضحة: تحديد وقت محدد للعب، وتحديد أنواع الألعاب المناسبة لعمر الطفل.

- مشاركة الطفل في الأنشطة الأخرى: تشجيع الطفل على ممارسة الرياضة، والهوايات، وقضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة.

- التواصل مع الطفل: التحدث مع الطفل عن مخاطر الإفراط في اللعب، والاستماع إلى مخاوفه واحتياجاته.

- مراقبة المحتوى: التأكد من أن الألعاب التي يلعبها الطفل مناسبة لعمره وخالية من العنف والمحتوى غير اللائق.

- القدوة الحسنة: أن يكون الأهل قدوة حسنة لأطفالهم من خلال الحد من استخدام الأجهزة الإلكترونية أمامهم.

يمكن للألعاب أن تكون أداة تعليمية وترفيهية مفيدة إذا تم استخدامها بشكل صحيح.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل